{- آنفآس المطــر~
الاثنين، 10 ديسمبر 2012
هل كنت بوصلتي ؟
كنت أتمنى أن تكون مرآتي وبوصلتي التي ترشدني وقت الفزع
بل تمنيت أن أشرب من جوفك جنون الحب
سأكف الآن عن ملء حياتي بالأوهام
وأمضي مع شكّ الأكبر
أنّ حبك ليّ وهم يسبح في الأحزان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق